يتفرد الهلال عن أندية القارة الصفراء في أنه الوحيد الذي اكتسحها كماً ونوعاً بمختلف المسميات والبطولات والأنظمة المختلفة، وبأنه الذي تمرس على نهائياتها بكل ثقة واقتدار، وتوج بـ7 ألقاب بينها 3 من مسابقة دوري الأبطال آخرها عام 2019 الذي عاد فيه لاستعادة أمجاده القارية الكبرى.
تاريخياً يبدو الطريق إلى اللقب متبايناً في صعوبته وطريقته ونظامه، ومن بين الأندية السعودية بقي لقب دوري الأبطال محصوراً بين العملاقين الهلال والاتحاد اللذين حققا 5 نسخ ماضية، بدأها الهلال عام 1991 واحتاج لتحقيقها خوض 6 مباريات فقط وهو العدد ذاته الذي احتاجه الاتحاد لتحقيق اللقب عام 2005 الذي تأهل من خلاله إلى المونديال العالمي لأول مرة، فيما احتاج الزعيم لتحقيق اللقب عام 2000 لخوض 8 مباريات، فيما حقق الاتحاد لقب 2004 بعدما خاض 12 مباراة في النظام السابق الذي جرى تغييره عام 2009 ووصل فيه العميد إلى النهائي قبل أن يخسره أمام بوهانج ستليرز الذي سيواجه الهلال غداً في نهائي القارة 2021، بينما حقق الأزرق اللقب القاري في 2019 بعد خوضه 14 مباراة واجه خلالها 5 أبطال سابقين بينهم الاتحاد السعودي، يتعين عليه غداً هزيمة بوهانج بعد 10 مباريات ستجعله المهيمن على عرش دوري الأبطال، وتعزز تسيده للقارة الآسيوية ببطولاته السبع، فهل تبتسم الدرة للهلال لتحقيق دوري الأبطال، بعدما عانده في مواجهتين فشل خلالهما عن تحقيق أي فوز بتعادلين أمام سيدني وأوراوا كلفته خسارة لقبين كانا في متناوله؟
تاريخياً يبدو الطريق إلى اللقب متبايناً في صعوبته وطريقته ونظامه، ومن بين الأندية السعودية بقي لقب دوري الأبطال محصوراً بين العملاقين الهلال والاتحاد اللذين حققا 5 نسخ ماضية، بدأها الهلال عام 1991 واحتاج لتحقيقها خوض 6 مباريات فقط وهو العدد ذاته الذي احتاجه الاتحاد لتحقيق اللقب عام 2005 الذي تأهل من خلاله إلى المونديال العالمي لأول مرة، فيما احتاج الزعيم لتحقيق اللقب عام 2000 لخوض 8 مباريات، فيما حقق الاتحاد لقب 2004 بعدما خاض 12 مباراة في النظام السابق الذي جرى تغييره عام 2009 ووصل فيه العميد إلى النهائي قبل أن يخسره أمام بوهانج ستليرز الذي سيواجه الهلال غداً في نهائي القارة 2021، بينما حقق الأزرق اللقب القاري في 2019 بعد خوضه 14 مباراة واجه خلالها 5 أبطال سابقين بينهم الاتحاد السعودي، يتعين عليه غداً هزيمة بوهانج بعد 10 مباريات ستجعله المهيمن على عرش دوري الأبطال، وتعزز تسيده للقارة الآسيوية ببطولاته السبع، فهل تبتسم الدرة للهلال لتحقيق دوري الأبطال، بعدما عانده في مواجهتين فشل خلالهما عن تحقيق أي فوز بتعادلين أمام سيدني وأوراوا كلفته خسارة لقبين كانا في متناوله؟